مُر الإشتياق
أحلام سعد
عندما تَشدُوا إلى أُذُنىِ
بترانيمِ الهوى
فَتُطربُ مَسمَعىِ
وتَعزِفُ بِناى الأهاتِ
الشَجَنْ
فَتَنجرِفُ كل الأَ دمُعِ
ببحرِ منً الدَمعِ
قَلبى إرتوى
من لَوعةِ الفُراقِ
تَمزقُ الفُؤَادُوتحطمَ
كَاد يَنزفُ الشريانُ
الأنينَ ويسقينى
من كأسِ الهوى مُرهِ
كُلما تَذَكر تُ الحبيب
زاده الحنين
يا أهل الهَوى لِ
مَا لا تَصونوا وُدى
وأنا على عَهدِكُم أصون
الكَلِمِ طَوَيتُ الأرضَ طياً
أبحث عن ذِكرياتىِ
فى عَبقِ الماضىِ
طُمثت فى سجلِ حياتىِ
يَسوُدَنى إحساسَ الندم
أُكملُ وحدى مشوار العدم
وتكملُ وحدك أنت الطَريق
بلا رَفيق
ويُصبح أَمَلُك بلا بريق
أُصافحُ نفسى رَغم العَليل
وحُزنها الطويل
آه من لوعةِ المشتاق
فى ليلِ شتاءِ طَويل
أَنين مع ضى القمر
ونجمه حياره تَشكُو السَهر
أه من لوعةِ الفراق
كُلى إشتياق