ألف ياء مجلة فكرية، ثقافية، فنيّة، اجتماعية، شاملة.شهرية وباللغتين العربية والإنكليزية ..
تهتم بنشر نوع جديد من الإعلام العربي، مستفيدة من كل التقنيات المتقدمة في التواصل الاجتماعي، انطلاقا من المغترب الأسترالي إلى كل العالم.
المجلة تجمع نخبة من الكتّاب والإعلاميين المحترفين العراقيين والعرب، وأينما يتواجد الناطقون بالعربية في كل أرجاء المعمورة، لتكون “ألف ياء” المنصة الأكثر وضوحا في التعبير عن النتاج الإعلامي بالمجالات الفكرية الإبداعية والجمالية كافة، وبكل تجلياتها.
ألف ياء
تُقدّم من خلال صفحاتها المتنوعة مواضيع وأخبارا ومقالات ودراسات ومحاور وملفات في حقول اشتغال المجلة: ” فكرية، فنيّة، ثقافية، جمالية، اجتماعية ” و بنسق جمالي وفني وفكري يليق بجمهورنا بكل مستوياته ومنازله في التذوق والتلقي.
لدينا شبكة واسعة من العلاقات بالمؤسسات والمنصات الإعلامية الرصينة، والشخصيات العامة والمبدعين في كافة الحقول، نستطيع من خلال هذه القنوات والعلاقات أن نُقدّم للداعمين خدمة إعلامية مهمة، وللقرّاء وجبة دسمة من التنوع الموضوعاتي.
ألف ياء
واحة متعددة النوافذ لها رؤية واضحة لدى القائمين عليها، دون قيود أو شروط أو إملاءات من أيّة جهة مهما علت هامتها ماديا، وإعلاميا، نتيجة خبرة وعمق القائمين عليها في الحقل الإعلامي والثقافي عموما
نحن الصوت للذين لا صوت لهم، ونافذة حرّة لكل عشّاق الجمال والإبداع والحرية،
نحن مشروع يتكامل بكم متلقين وداعمين
لغرض بلوغ النهايات الإنسانية لأقصى طاقة لها في احترام حياتنا وذواتنا بكل ما يليق بها كزاد روحي ومادي معاً.
ملاحظة مهمة
…………
إدارة مجلة ألف ياء
لا تتبنى بالضرورة الأفكار التي تنشر في المجلة والموقع وهي تعبر عن رأي كتّابها تحديداً، ولذلك نحن لا نتحمل المسؤولية قانونياً وفكرياً وأخلاقياً عن هذه الأفكار والطروحات ووجهات النظر في حال وجود أيّة مساءلة من شخوص ومؤسسات ، ونحن نضمن حق الرد للجميع .